اندلعت الحرب منذ زمن بعيد وأصبحت كانساي مستقلة تخضع لحكم كانتو، لكن سرعان ما يؤدي التردي السياسي وقوة الشرطة إلى تفشي الجريمة. وبدأت الشرطة والحكومة كلها تفقد السيطرة على كانساي لصالح المجرمين المعروفين باسم أكوداما.
ينشر المجرمون المعروفون باسم أكوداما الذعر في أرجاء مدينة كانساي، وتتعرض مواطنة عادية إلى الخطر عندما تضللها نواياها الحسنة.
يدرك فريق أكوداما، من العقل المدبر للخطة، مدى خطورتها وصعوبتها. وتبدأ المشاكل بشق طريقها إليهم، وكأن الأمور من قبل كانت أقل سوءاً.
عندما لا يسير التسلل كما هو متوقع، وأيضاً ينفد الوقت، يتعين على المجموعة تغيير الخطة.
يتقدم قطار (الشينكانسن) بسرعة قياسية ويدفع بالطاقم نحو الموت المحتم. وبينما يتسابق الطاقم مع الزمن للوصول إلى القبة، يظهر (الإكزكيوشنرز) لعرقلة خططهم.
بينما يتعامل الجلادون (الإكزكيوشنرز) مع تداعيات فشلهم، يأخذ فريق أكوداما استراحة للتعافي ومعرفة وجهتهم أخيراً.
تغمر السعادة براولر مع وصول أحد الإكزكيوشنرز للمواجهة.ومع احتدام حمام الدم، تكافح بوبيل لفهم سبب إهمالها وتركها وراءهم.
يصل الفريق إلى وجهته. وقبل وداع الأطفال لبعضهم البعض، يشارك براذر روايته الخاصة من القصة.
يتمّ انشقاق الأكوداماز بعد المواجهة في إكسبو بارك، وتدرك سويندلر أنها الآن من رتبة (إس) أكوداما. كما يتوعد بوبيل بالانتقام من الأكوداماز.
تعم الفوضى في مدينة كانساي بعد أن نشر سويندلر رسالة على الإنترنت. بعد ذلك، يتوجه كورييه وسويندلر وسيستر إلى مقر الجلادين الإكزكيوشنرز لإنقاذ براذر.
يهرع كورييه وسويندلر للقبض على الإكزكيوشنرز الذين يحتجزون براذر كمسجون، ويطاردهم هودلوم والدكتور إلى محطة الشينكانسن.
سويندلز و كورييه يقعان في فخ محاكاة تجعلهما يسترجعان بعض أحداث حياتهما، بما في ذلك اليوم المشؤوم في (تاكوياكي ستاند)، إلى أن يقوم أحد المقرصنين بإنقاذهما.
تطبق سويندلر خطة سرية تدافع بها عن نفسها، بينما تحارب الجلادين إكزكيوشنرز، وتكافح بنفس الوقت كورييه وتبذل الجهد الكبير لتوصل الأشقاء إلى الموقع المحدد.
شارك